5 Essential Elements For أسباب الفجوة بين الأجيال
توفير بيئة شاملة حيث يعمل الأفراد ذوو الخبرات والمهارات والخلفيات المتنوعة معًا لتحقيق أهداف مشتركة
وعدم تفهم الولدين لاستقلال الشخصية التي يسعى لها ابنائهم ينتج عنه صراع كبير يعرف بالصراع بين الآباء والأبناء.
قبول التغير والانفتاح على الأفكار الجديدة يمكن أن يساعد في تقليل التوترات بين الأجيال.
وضع حدود للأبناء: في هذا النوع يحاول الوالدين وضع خطوط حمراء للأبن لا يجوز له تجاوزها ابداً لما لها من تأثيرات كبيرة يمكن أن تنعكس على حياته، على الوالدين أن يضعا حدود للأشياء التي تكون فعلاً مهمة في حياة الأبن كالأشياء التي تتعلق بدراسته وصحته ودفع الأخطار عنه، لكن في نفس الوقت يجب الحذر من المبالغة في هذه الحدود لأنها ستجبر الأبن على التمرد عليها ولو بشكل خفي، إضافةً لأنها سوف تؤدي لتدمير الرابط العاطفي والثقة بين الوالد والأبن في حال المبالغة في استخدامها.
تربية الطفل كيفية تربية الطفل الوحيد ومتلازمة الطفل الواحد
ونرى أيضًا أنه يمكن أن يسير الأمر في جهة معاكسة من ناحية الأبناء؛ فزيادة متابعة الأبناء بشكل مبالغ فيه بدعوى الحماية من مخاطر الحياة يمكن أن يُحدِث غُربة بين الآباء والأبناء أنفسهم، حيث يضجر الأبناء من التحكم الزائد في حياتهم الشخصية، ويتطلعون إلى الاستقلالية والفردية بعيدًا عن آبائهم، فتحدث فجوة كبيرة بينهم.
ضغوطات العمل والمتطلبات الأسرية المُرهقة للوالدين: وهذا يجعلهما يهملان تتبع وتربية الأبناء ما ينعدم التواصل مع الأبناء في القضايا الاجتماعية والتربوية والنفسية، فمثلاً غياب الأب المتواصل عن البيت وأحيانا عمل الأم، وعودة الأب في وقت متأخر من الليل فلا يجد الوقت لسؤال الأبناء عن أحوالهم والدخول إلى عالمهم، فتنقطع الصلة ويقل التواصل بينهم.
فئة الشباب هي الفئة الأكثر قدرة على تنمية المجتمعات، فالشباب يمثل القوة والحيوية والطاقة والابتكار والإنتاج والتطوير، وقوة المجتمعات من قوة شبابها، لذلك يجب أن يتلقى هؤلاء الشباب رعاية خاصَّة لإعداد جيل قادر على التطوير والتغيير.
الاعتراف ????? ??? ?????? بأن التباين في الأفكار مفيد ويؤدي إلى حلول إبداعية.
وهكذا أدَّى الاختلاف في نمط التفكير وطريقة الوصول للأهداف إلى حدوث اختلافات اجتماعية بين جيل الشباب وجيل الكبار في المجتمع المصري.
سلوكية، فسلوك الأجيال الأصغر سناً وتوجهاتها واهتماماتها مختلفة عن الأجيال الأكبر.
التأكيد على خطورة الأعمال الدرامية المعززة لقيم العنف والبلطجة والإجرام.
التنشئة الاجتماعية السّلبية للزوجين: أي الأم والأب منذ الصغر حيث تُكرّس هذه التربية القيم والعادات الاجتماعية دون إبداء أي رأي أو حوار، وإنما فرض قرارات دون مناقشة الأولاد.
وتعاني الأم المعيلة من عدة مشكلات اجتماعية ونفسية بالطبع إلى جانب المشكلات الاقتصادية، وتتسبب هذه المشكلات في التأثير على أدائها الاجتماعي داخل الأسرة، سواء كان ذلك بينها وبين أبنائها أو بينها وبين زوجها، نتيجة لازدواجية دورها الوظيفي في الأسرة.